اهداف الجمعية " القرآن "

- توجيه أولاد المسلمين - بنين وبنات - لتعلم القرآن العظيم وحفظه وتهيئة الجو المناسب لهم واختيار المدرسين الأكفاء ورصد جوائز لتحقيق الهدف النبيل.
- إحياء دور المسجد - مدرسة المسلمين الأولى - اقتداء بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
- الرغبة في تحصيل الخيرية الموعود بها في قوله صلى الله عليه وسلم: { خيركم من تعلم القرآن وعلمه }. رواه البخاري.
- إعداد مجموعات من الحفظة المؤهلين لإمامة المساجد وتعليم القرآن الكريم.
- فتح باب من أبواب الخير للموسرين لبذل المال في سبيل الله للإعانة على تعليم القرآن الكريم. قال تعالى:
 { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }. وقال تعالى: { وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }.
- التحصن بالقرآن العظيم من فتن آخر الزمان. عن الحارث الأعور ‏قال: ( مررت في المسجد فإذا الناس يخوضون في الأحاديث فدخلت على ‏‏عليّ ‏فقلت: يا أمير المؤمنين ألا ترى أن الناس قد خاضوا في الأحاديث.
 قال: وقد فعلوها؟. قلت: نعم. قال: أما إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { ألا إنها ستكون فتنة }
فقلت: ما المخرج منها يا رسول الله؟ قال: { كتاب الله فيه نبأ ما كان قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم وهو ‏ ‏الفصل ‏ ‏ليس بالهزل من تركه من جبار ‏ ‏قصمه ‏ ‏الله ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله وهو حبل الله المتين وهو الذكر الحكيم وهو الصراط المستقيم هو الذي لا ‏ ‏تزيغ ‏ ‏به الأهواء ولا تلتبس به الألسنة ولا يشبع منه العلماء ولا ‏ ‏يخلق ‏ ‏على كثرة ‏ ‏الرد ‏ ‏ولا تنقضي عجائبه هو الذي لم تنته الجن إذ سمعته حتى قالوا: { إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ } من قال به صدق ومن عمل به أجر ومن حكم به عدل ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم } خذها إليك يا أعور ). رواه الترمذي والدارمي.

هل تهتم بأعمالنا وخدماتنا؟
الحصول على المزيد من أعمالنا !